الشيف ميثاء طارق ورشو No Further a Mystery
الشيف ميثاء طارق ورشو No Further a Mystery
Blog Article
“لقد درست الهندسة وكنت من بين أفضل المتفوقين ، لكنني رأيت حلمي ومستقبلي في الحصول على درجة البكالوريوس في فنون الطهي.”
بلا ملل أو تعبوتقول الورشو بإحساس الإنجاز: «لقد كان برنامج التدريب مكثفاً لكنه ممتع جداً، كوني اتخذت من عالم الطبخ والمذاقات المختلفة طريقي الذي لا أرغب في مغادرته، حيث كان يمر الوقت بسرعة البرق فلا أشعر بأي ملل أو تعب، وتعلمت في هذا البرنامج أساسيات الطبخ، وكيفية استعمال السكين، وطريقة تقطيع اللحم والدجاج والأسماك، وترتيب المكونات قبل الطبخ، إضافة إلى إعداد الصلصات الأساسية في جميع الأطباق».
حل اسئلة و شرح شكر الله باحترام النعم كتاب الحديث الصف الاول المتوسط المنهاج السعودي
بدون ملل او تعب قالت الورشة بشعور من الانجاز: “كان البرنامج التدريبي مكثف ولكنه كان ممتع جدا لانني اخذت عالم الطبخ والمذاقات المختلفة في طريقي الذي لم اريد تركه لانني مر الوقت بسرعة كبيرة ، لذلك لم أشعر بالملل أو الإرهاق ، وفي هذا البرنامج تعلمت أساسيات الطبخ ، وكيفية استخدام السكين ، وتقطيع اللحوم والدجاج والأسماك ، وترتيب المكونات للطهي ، بالإضافة إلى تحضير الصلصات الأساسية في جميع الأطباق.
يتابع الورشو: عندما كنت في الصف العاشر ، أخبرت والدتي أنني أريد أن أتعلم المزيد عن أساسيات الطبخ وأن أحصل على شهادة في الطبخ لأن فكرتي الوحيدة أصبحت خيالي حول كيفية تطوير هوايتي ، وكنت التحق بإحدى الجامعات لتعلم فنون الطهي وتلقي دورات وتعلم أسرار الطبخ.الأكلات الشرقية والغربية.
الشيف ميثاء الورشة … من الهندسة الصناعية إلى “هندسة الطهي”
بعد التخرج تطمح ميثاء ورشو إلى التعرف على أساليب الطهي حول العالم، وترغب في افتتاح مطعم مع طاهٍ يشاركها العمل في هذا المجال، وعن التحديات قالت كان التحدي هو اختلاف الجنسيات وتنوعها في المطبخ، فعلى من يرغب الدخول في هذا المجال أن تكون له مقدرة التعامل على هذا التنوع، إضافة إلى أن تكون لديه مهارة العمل ضمن فريق واحد وتحمل ضغط العمل.
ホテル雅叙園東京、百段階段について正しいのは?|お天気検定
حل كتاب الباهر انجليزى الخامس الابتدائى الوحدة الثانية بالكامل المنهج الجديد
تحكي الورشة لـ “الإمارات اليوم” قصة عن علاقتها بعالم الطهي عندما كانت في التاسعة من عمرها ، عندما ساعدت والدها في طهي الأطباق الإماراتية (مجبوس) أثناء السفر في فصل الشتاء ، وسألت والدتها عن جميع البهارات الإماراتية ، فتذوقها.
أما السبب الذي دفعها لهذا التحول من الهندسة إلى الطهي فهو حب الاستكشاف، فكان المطبخ بعوالمه وأسراره هو الذي رغبت بشدة أن تكتشفه وتبدع وتبتكر فيه، فإضافة إلى دراستها نور في سويسرا هي حاصلة أيضاً على دبلوم من المركز الدولي لفنون الطهي في إمارة دبي، ولأن الشهادة هي سلاح المرء فاختارت أن تدرس هذا الشغف وتحصل على شهادة علمية فيه، حيث مكنتها الدراسة من التعرف على الطهي وتعلم مهاراته الأساسية، لتتمكن بعدها من أن تطور مهاراتها وتبدع في وصفاتها، ثم تأتي الخبرة لاحقاً، فالموهبة وحدها لا تكفيها، لذا اختارت دراسة هذا المجال، ولأن سقف طموحها لا حد له، فقد خططت للتعلم على يد أشهر الطهاة، وهي حالياً تتدرب في أحد أوائل المطاعم الحاصلة على نجوم ميشلان في فندق برج العرب، وهو حلم سعت لأجله حتى تحقق، حيث تتلقى تدريبها في مطعم فرنسي على يد طاه إيطالي وفريق فرنسي من الطهاة، وتعلمت خلال فترة شهرين الحلويات وتزيين وصنع أيضاً كيكات حفلات الزواج.
الأطباق التي يتم تحضيرها تشهد على إبداع والدها ، فهو يحضر الطعام بطريقة لذيذة ، من خلال إضفاء لمسته الخاصة ، ليوقظ في حبها لدخول عالم الطهي.
بعد التخرج تطمح ميثاء ورشو إلى التعرف على أساليب الطهي حول العالم، وترغب في افتتاح مطعم مع طاهٍ يشاركها العمل في هذا المجال، وعن التحديات قالت كان التحدي هو اختلاف الجنسيات وتنوعها في المطبخ، فعلى من يرغب الدخول في هذا المجال أن تكون له مقدرة التعامل على هذا التنوع، إضافة إلى أن تكون لديه مهارة العمل ضمن فريق واحد وتحمل ضغط العمل.
تقول الورشة بفخر: “بالرغم من التحديات التي واجهتها ، استطاعت أن تكون أول وأصغر إماراتية تدربت في أشهر مطعم فرنسي في فندق برج العرب بدبي ، تحت إشراف العديد من الطهاة من جنسيات مختلفة ، الذين يريدون لتكمل دراستها الجامعية وتخدم بلادها بتقديم المأكولات الإماراتية إلى جميع أنحاء العالم والعمل مع أمهر الطهاة العالميين وإنشاء سلسلة مطاعم مميزة في الداخل والخارج لفتح الدولة.
«أنا فخورة بنفسي»، هكذا عبرت الشيف الإماراتية الشابة ميثاء طارق ورشو عن نفسها في حديثها لـ«البيان»، حيث نقلت تجربتها المليئة بالشغف والتي نقلتها من مقاعد الدراسة في كلية الهندسة في الشارقة بعد سنة ونصف السنة من الدراسة، إلى أكاديمية فنون الطهي في سويسرا، لتكون الطالبة الإماراتية الوحيدة في هذه الأكاديمية.